الإجابة
يكره الأذان للجنب; لأن أثر الجنابة ظهر في الفم فيمنع من الذكر المعظَم: كما يمنع من قراءة القرآن بخلاف الحدث، ويعاد أذانه؛ لأن الأذان لإعلامِ الغائبين، فيحتملُ سماعُ البعضِ دون البعض، فتكرارُه مفيد. ينظر: البدائع 1: 149-152.