الإجابة
أقول وبالله التوفيق: يندب الغسل لدخول مكة أو المدينة؛ لما أخرجه مسلم في صحيحه عن ابن عمر : «أنه كان لا يقدم مكة إلا بات بذي طوى حتى يصبح ويغتسل ثم يدخل مكة نهاراً ويذكر عن النبي أنه فعله». والله أعلم.