الفتاوى العبادات الزكاة المفتي ترجمة بواسطة الذكاء الاصطناعي
serial number F-00-1871 how many views 95 date of update 25 - 10 - 2025

نصاب الزكاة

whatsapp facebook x link
السؤال
بيتنا بالإيجار لم ندفع الأجرة ثلاثة أشهر، وزوجي عنده محلّ للهواتف الخلوية ولكن لا يوجد عمل والحمد لله وضعنا شبه مستقر، السؤال: هل علينا زكاة علما أن زوجي عليه دين مبلغ ١٣ ألف دينار؟
الإجابة
أقول وبالله التوفيق: يجب الزكاة على من يملك نصاب الزكاة فائضاً عن الحاجة الأصلية من مسكن وأثاث وسيارة وغيرها، وليس عليه دين أكثر من المال الذي عنده مثلاً، فالمديون الذي يملك مالاً فائضاً زائداً عن دينه بمقدار الزكاة تجب عليه الزكاة، والله أعلم.

الفتاوى ذات الصلة

تزوجت من سنين،وأنجبت من زوجي أولاداً، وزوجي بفضل الله كان مقتدراً مادياً، تساعدنا سوياً في جمع مبلغ من المال، ولدي قطعة أرض في بلدي، ثم طلقني زوجي وتزوجت برجل آخر، فهل يرثني زوجي الحالي وأولاده بعد وفاتي، علماً بأن مالي وأملاكي جمعتها مع طليقي عندما كنت في عصمته، كما أن أولاد زوجي الحالي هم من زوجته السابقة، وأنا ليس لدي أبناء منه؟
توفيت سيدة عن ثلاث بنات وثلاثة أولاد، ولديها عمارة مكونة من ثمان شقق، إحدى تلك الشقق غير مرخصة، هناك ثلاثة من الشقق مستغلة من بعض الإخوة، وفتاة كانت تسكن مع أخيها وأمها المتوفاة في شقة من العمارة، وأيضاً هناك ثلاث شقق مستأجرة بقيمة 350دينار، ما الحكم الشرعي في مسألتهم، علماً أن الأخوة لا يرغبون بالفرز؟
سيدة توفي زوجها، وله بيتان منفصلان، سجّل البيت الأول باسمها، وأخبرها بأنّ البيت الآخر لإخوته فهم ورثته، فلا أبناء له، لكنّه لم يسجّل البيت باسمهم، هل يحق للزوجة أن تأخذ نصيبها من الميراث من البيت الثاني أم لا؟
رجل توفاه الله تعالى، وله ولدان وبنتان، وكان يمتلك قطعتي أرض ومباني ومنزله الذي يسكن به، فأعطى الذكور كل واحد منهم قطعة أرض ليبني بيتًا عليها ويتزوج فيه، وهذا ما حدث بالفعل أثناء حياته، وأوصى بأن منزله الذي كان يعيش به يكون للبنتين بعد وفاته وكانت الوصية أمام الأم، ولكن بعد الوفاة اعترض الذكور على إعطاء البيت للبنات، وقالوا أنه يدخل ضمن الميراث، ثم استقروا في النهاية على تقسيم البيت نصفين، نصف للذكور والآخر للإناث، وتم التقسيم بالفعل، وبعد ذلك وجدت إحدى البنات في نصيبها من البيت ورقة «وصية مكتوبة» بخط اليد من والدها يقر فيها بأن البيت للبنتين بوصية شرعية موقعة من المتوفى، ولكن لا يوجد بها توقيع شهود، ما حكم الشرع في ذلك؟
رجل كتب كل ما يملك باسم زوجته؛ لأنه لم ينجب منها، وخاف عليها من إخوته وأهله ثم ماتت هي قبله، فهل يحق له أن لا يورث هذا المال لورثتها علماً بأنها لم تعمل، لم يكن لها مال خاص، هذا الشق الأول . وأما الشق الثاني، إذا كان إخوتها لا يرثون، وبيان صورة المسألة كالآتي: زوج يرث النصف لا خلاف في هذا، وهناك أخوات شقيقات وإخوة لأب وأخوات لأب، ولا يوجد أخوة أشقاء، فهل تأخذ الأختان الشقيقتان الثلثين من النصف الباقي؟ والثلث الباقي تعصيبا للإخوة لأب، ولا ترث الأخوات لاب، أم أنهن يتعصبن مع أخيهن بالثلث المتبقي للذكر مثل حظ الاثنين؟ أم أن الاخوة لأب يكونوا عصبة لجميع الأخوات، فيقوم نصف التركة للذكر مثل حظ الأنثيين؟ مع ملاحظة أن المال أصلا هو للزوج، وكتبه باسم زوجته، فهل يحق له أن يمنع أهلها من الميراث، والموروث مال في البنك وبيت؟
imam icon

أرسل سؤالك إلى المساعد الذكي

إذا لم تكن الإجابات السابقة مناسبة، يرجى إرسال سؤالك إلى المفتي عبر