الإجابة
لا بأس به؛ لأن له أن يترك الأذان أصلاً في السفر، فكان له أن يأتي به راكباً بطريق الأولى, وينزل للإقامة; لأنه لو لم ينزل لوقع الفصل بين الإقامة والشروع في الصلاة بالنزول, وإنه مكروه. ينظر: الدر المختار 1: 260، والوقاية ص140.