الإجابة
أقول وبالله التوفيق: هو مسح موضع النجو أو غسله. والنجو: ما يخرج من البطن. ويجوز أن تكون السين للطلب: كاستخرج أي طلب النجو ليزيله. وهو سنة بالماء أو بالحجر ونحوه إذا لم يزد النجو على قدر الدرهم؛ فعن أبي هريرة ، قال : «مَن استجمر فليوتر، مَن فعل ذلك فقد أحسن، ومَن لا فلا حرج»، في سنن ابن ماجة 1: 121، وسنن الدارمي 1: 177، ومسند أحمد 2: 371، وشرح معاني الآثار 1: 121، والله أعلم.