الإجابة
أقول وبالله التوفيق: يحرم عليه الوطء ودواعيه؛ لقوله جل جلاله: {وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ} البقرة: 187، فألحق به دواعيه وهو اللمس والقبلة؛ لأن الجماع محظور فيه لنص، فيتعدّى إلى دواعيه، ينظر: الوقاية ص245، والتبيين 1: 352، والله أعلم.